مع رحيل ​دايفيد مويس​، ارتفعت الآمال في إعادة ضبط الأمور في وست هام تحت قيادة ​جولين لوبيتيغي​. وكان أحد الإضافات الرئيسية التي كان من المفترض أن تساعد في هذا التحول هو مهاجم ​بوروسيا دورتموند​ ​نيكلاس فولكروغ​. ومع ذلك، لم يكن وقت المهاجم الألماني في لندن سلساً.

وإعترف فولكروغ بأنّ انتقاله إلى وست هام كان قراراً محفوفاً بالمخاطر، وهو القرار الذي لم يؤت ثماره بعد.

وأضاف: "كنت على دراية بهذا وتحدثت كثيراً مع المدرب وبالنسبة لي، لم تسير الأمور على ما يرام، على أقل تقدير.

وتعرّض المهاجم الالماني لعدّة اصابات مع النادي اللندني.